Search
Close this search box.
Custom Google Map

مشروع بحثي مشترك بين جامعة عجلون الوطنية وجامعة القديس يوسف اللبنانية

التقى رئيس جامعة عجلون الوطنية الأستاذ الدكتور فراس الهناندة في لبنان، رئيس جامعة القديس يوسف الأب سليم دكّاش، لبحث سبل التعاون المشترك وتعزيز مستويات البحث والنشر العلمي والمشاريع المبتكرة ذات الصلة بالتخصصات بين الجامعتين.
جرى خلال اللقاء الاتفاق على رسم خطة واضحة، وتحديد البنود الرئيسية للبدء بمشروع بحثي علمي مشترك والذي يعتبر الأول من نوعه عالمياً، حول الذكاء الاصطناعي واستخدامه في مجال طب الأسنان، تحت إشراف رئيس جامعة عجلون الوطنية – مدير مركز الذكاء الاصطناعي والتحوّل الرقمي الأستاذ الدكتور فراس الهناندة وفريقة البحثي، وفريق كلية طب الأسنان في جامعة القديس يوسف، حيث ألقى الهنانده محاضرة علمية لفريق الكلية والتي تعتبر من الكليات الرائدة والمتقدمة على مستوى العالم، حول آلية استخدام الذكاء الاصطناعي من خلال الروبوت الآلي في اختيار نوع السن وصناعته وزراعته لمساعدة طبيب الأسنان، وقام بجولة داخل الكلية للاطلاع على أقسام الكلية والتقنيات الحديثة والمناهج التعليمية المتطورة التي تجمع بين الجانب النظري والتدريب العلمي للطلبة.
ويُذكر بأن جامعة القديس يوسف هي واحدة من أقدم وأعرق الجامعات في لبنان، ومن المؤسسات التعليمية الرائدة على مستوى العالم العربي ، وتأسست في العام 1875م، بهدف تقديم تعليم عالٍ، يعتمد نظاماً تعليمياً يتبع المعايير الدولية.

#جامعة_عجلون_الوطنية
#جامعة_القدّيس_يوسف_اللبنانية
#مشروع_بحثي_مشترك
#التحوّل_الرقمي
#الذكاء_الاصطناعي
#دائرة_الاتصال_المؤسسي_والعلاقات_الدولية

شاهد المزيد

الاخبار

رئيس جامعة عجلون الوطنية يتابع جانبًا من مناقشات التدريب الميداني لطلبة الإرشاد النفسي والأسري

تابع عطوفة رئيس جامعة عجلون الوطنية الأستاذ الدكتور فراس الهناندة جانبًا من مناقشات ملفات التخرج والتدريب الميداني لطلبة قسم الإرشاد النفسي والأسري في كلية التربية، حيث استعرضت اللجنة المختصة مشاريع الطلبة وملفاتهم الميدانية، التي عكست مدى تمكنهم من توظيف المعرفة

الاخبار

مناقشة رسالتي ماجستير في كلية الحقوق بجامعة عجلون الوطنية حول الجرائم الإلكترونية في البيئة الرقمية

في إطار سعي جامعة عجلون الوطنية لتعزيز البحث العلمي في القضايا القانونية المعاصرة، شهدت كلية الحقوق هذا اليوم مناقشة رسالتي ماجستير تناولتا موضوعات حساسة تمس الواقع الرقمي وتحدياته القانونية. جاءت الرسالة الأولى بعنوان: “المسؤولية الجنائية لإدارة مواقع ومنصات التواصل الإلكترونية